التسميات
- إصدارات
- المرسى
- أنشطة الجمعية
- تاريخ
- تاريخ اجتماعي
- تاريخ بلاد الهبط
- تاريخ عسكري
- تراث ثقافي لامادي
- تراث ثقافي مادي
- تراث رياضي
- حقبة الاستقلال
- حقبة الحماية
- خرائط وتصاميم
- ذاكرة كرة القدم
- رياضة
- شخصيات وأعلام
- طرق وزوايا
- عمران كولونيالي
- لقاءات علمية وفكرية
- لكسوس
- لوكوس
- مرئيات
- مشترك تراثي
- مصادر ومراجع
- نوستالجيا
- وثائق مصورة
السبت، 20 يناير 2018
تعميد الأطفال بالعرائش
السبت، 13 يناير 2018
مقهى مطعم 4 طرق
الأربعاء، 10 يناير 2018
شهادات في حق أحمد بن عبد السلام بن زروق
بقلم : محمد الحفيظي
شهادة للتاريخ: مأخودة من برنامج (وثيقة) المتلفز في يوم 11 يونيو 1985 استضاف هذا البرنامج الفنان الكبير اﻷستاذ عباس الخياطي مدير المعهد الموسيقي بالقنيطرة. ومن جملة ما صرح به اﻷستاذ الخياطي كشهادة للتاريخ أنه في سنة 1931 عين والده سيدي عبد السلام الخياطي مديرا للمعهد الموسيقي بمراكش ومن جملة ما كان يدرس بهذا المعهد؛ الفن المسرحي حيث استقدمت إدارة المعهد لتدريس هذا الفن: اﻷستاذ السيد أحمد ابن زروق من العرائش الذي اشتهر من خلال ما كان يقدمه. إذا ابتداء من الثلاثينات نجد المسرح بالعرائش قد اكتملت معالمه وقويت شخصيته فوقف على ساق من النظام ليخطو الخطوات الواثق من نفسه. وفي تلك الفترة زارت الدار البيضاء الفنانة المصرية الكبيرة فاطمة رشدي بفرقتها المسرحية الشهيرة، فانتقل الفنان العرائشي السيد ابن زروق إلى الدارالبيضاء ليشاهد عروض الفرقة المصرية وبما أن الفن يتجاذب مع نفسه فسرعان ما تعرف السيد ابن زروق على الفنانة المصرية التي أعجبت بموهبته وحثته على المضي إلى اﻷمام وأخدت تكاتبه.
أما عبد ربه فأشهد أني سمعت ورأيت اﻷستاذ عباس الخياطي يشهد في برنامج ذاكرة المدن لصاحبه: عبد الرفيع الرفاعي يقول: لم نكن نعرف المسرح حتى أهل علينا السيد أحمد بن زروق من العرائش.
السبت، 6 يناير 2018
مبنى الفردوس بالعرائش منذ 1928
تعرف
هذه البناية تداولا بين الساكنة المحلية لمدينة العرائش باسم الفردوس وذلك لأن
طابقها الأرضي كان يشغله مقهى الفردوس، هذا الاسم في الحقيقة كان مناسبا للمبنى عندما كان في كامل
ألقه ورونقه، بني في نهاية العشرينات من القرن الماضي حسب دراسة للدكتور
"أنطونيو برافو نييتو" أحد أبرز المتخصصين في التاريخ المعماري للمنطقة
الخليفية، يتواجد بشارع مولاي إسماعيل حاليا (شارع الجنرال بريرا سابقا)، البناية
ذات الطابع الإسلامي الأندلسي واحدة من أجمل أعمال المهندس الفذ "أندريس
غالميس نادال" الذي أنجز السوق المركزي القريب للبناية، وقد صمم مبنى الفردوس
على نفس شاكلة وطابع السوق المركزي (البلاصا) حيث يبدو وكأنه قطعة منه أو ملحق به،
تتشابه فيهما الهندسة والتفاصيل (الأبواب الرئيسية والفرعية، تشكيلة النوافذ،
تشكيلة الأقواس، البرج، القرميد)، وقد انتهت الأشغال في البنايتين في نفس التوقيت
تقريبا وذلك سنة 1928.
اليوم
وبعد مرور قرابة القرن من الزمن، لازال السوق المركزي محتفظا بأناقته نظرا لاستفادته
من مشاريع الترميم والصيانة وإعادة التأهيل غير ما مرة، وكانت آخرها في العقد
الأول من القرن الحالي بتمويل من حكومة الأندلس وبتنسيق وتعاون مع جماعة العرائش،
لكن بالمقابل بقيت بناية الفردوس تعاني الإهمال حتى صارت أطلالا متهالكة تشكل
اليوم خطرا على كل من يمر بجانبيها، مما يطرح علامات استفهام كبيرة عن مصير هذه
الواجهة التراثية العمرانية المؤثثة لمجال الإنسانتشي الإسباني بالعرائش.
الاثنين، 1 يناير 2018
من علماء الاستقلال
سيدي محمد المختار السوسي اﻹلغي التفراوتي، قامة في العلم والزهد وفي الوطنية الصادقة، وصاحب (المعسول) و (سوس العالمة) الأديب الوزير في أول حكومة بعد الاستقلال.
سيدي إبراهيم اﻹلغي التفراوتي، عالم وشاعر، تتلمذ على يديه ثلة من شباب العرائش بمعهد موﻻي المهدي بتطوان، وعضو أول مجلس علمي بجانب الشيخ سيدي محمد الجباري العرائشي، و أحد أقلام مجلة " المعتمد ".
الدكتورة آمينة اللوه حرم ابراهيم اﻹلغي التفراوتي، أول إمرأة مغربية تمنح لها أعلى درجة علمية من جامعة مدريد، وأول من نالت جائزة المغرب في اﻷدب سنة 1954، وهي من أقلام مجلة "المعتمد".